ثمن رئيس رابطة علماء فلسطين د. مروان أبو راس في اللقاء السنوي مع رجال الإصلاح، الجهود القطرية التي ساهمت في إنارة بيوت غزة، ونهضت بالبنية التحتية لقطاع غزة، وبناء المستشفيات ودعمها بشكل متواصل.
وأكد أبو راس على ضرورة أن يقول العلماء كلمة الحق وأن يقفوا بجانب قطر بدعمها لأهل فلسطين وغزة المحاصرة والقدس التي تهود.
ونوه أن العدو الإسرائيلي يريد لغزة دماراً وحصاراً وجوعاً، متسائلا: لماذا يتخلى البعض عن غزة ويلاحقون من يقف معها؟
وأكد رئيس الرابطة على أن الذي يساهم في حصار غزة ويتوعد غزة بإعلانها اقليما متمردا يكون بعيدا عن الوطنية.
كما استعرض أبو راس في نهاية لقائه أبرز تداعيات الحصار المفروض منذ سنين على قطاع غزة.