بدأ الاجتماع الطارئ لمنظمة التعاون الإسلامي، صباح الاثنين، على مستوى وزراء الخارجية في مقرها بجدة، لبحث مواجهة "صفقة القرن".
وجددت المنظمة التأكيد على موقفها المبدئي ودعمها للشعب الفلسطيني في نضاله حتى يتمكن من استعادة حقوقه المشروعة بما فيها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها "القدس الشرقية".
وكانت المنظمة قد أكدت في بيان صحفي سابق، أن حل القضية الفلسطينية لابد أن يكون بموجب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
ويشارك في أعمال الاجتماع وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي.