قائمة الموقع

الوطنية موبايل تطلق حملة "بس شقلبها واحجز رقمك"

2009-10-11T04:52:00+02:00

غزة – وكالات

 

أطلقت شركة الوطنية موبايل- المشغل الجديد للاتصالات المتنقلة في فلسطين، حملة "احجز رقمك"، في مختلف محافظات الضفة الغربية؛ أمس السبت.

 

وتتيح هذه الحملة لكافة المواطنين حجز أرقام هواتفهم المتنقلة على شبكة الوطنية موبايل، واللاتي يفضلونها، وذلك عبر توجههم إلى أحد فروع بنك فلسطين أو أحد وكلاء الشركة، والمنتشرين في مناطق الضفة الغربية، والتي أفردت الوطنية موبايل صفحة خاصة بعناوينهم على موقعها الإلكتروني www.wataniya.ps

 

وقال آلان ريتشاردسون، المدير التنفيذي للوطنية موبايل "لقد انتظرنا هذه اللحظة بفارغ الصبر، الآن، نتعامل مع مشتركينا وعلى هذا النطاق الواسع، بعد هذه المدة الطويلة من الانتظار وتجهيز كل احيتاجاتهم من الخدمات والأسعار المنافسة في مجال الاتصالات المتنقلة" .

 

وأضاف ريتشاردسون "سيشعر مشتركونا بالفرق ابتداءا من اللحظة الأولى من التعامل مع موظفي الوطنية موبايل، ومرورا بالخدمات والعروض والجودة في التغطية؛ وخدمة المشتركين"

 

من جهته قال أحمد عيد، مدير تطوير وتسعير المنتجات "لقد عملنا بكل جد، من أجل إخراج هذه العملية على أكمل وجه. طواقمنا مدربة من أجل دعم كافة احتياجات الجمهور العريض، الذي سنستضيفه خلال أربع أيام متواصلة من أجل إتاحة المجال أمام الجميع للاستفادة من هذه الفرصة" وأضاف عيد " ما على المشتركين سوى اصطحاب الوثائق الرسمية من أجل عملية التسجيل والتوجه إلى واحد من فروع بنك فلسطين أو وكلاء الوطنية موبايل من أجل اقتناء الجودة والخدمات المتميزة عبر شريحة الوطنية موبايل عند إطلاق خدمات الشركة رسميا".

 

ويستلم المشتركون عند عملية الحجز، رزمة مكونة من شريحة الوطنية موبايل، وصل الدفع ونموذج حجز الرقم، واتفاقية وشروط الاشتراك. وستكون أسعار الشرائح في حدود ثلاث فئات مصنفة بحسب تميز الرقم المطلوب؛ مع العلم بأن جميع الأرقام المحجوزة سوف تعرف تحت نظام الدفع المسبق مع إمكانية التحويل إلى برنامج الفاتورة عند انطلاقة الشركة التجارية مجاناً.

 

وفي أيلول من عام 2006، تم إنشاء شركة الوطنية موبايل بعد حيازتها على رخصة المشغّل الثاني لخدمات الهاتف المتنقّل في فلسطين. ويوفر دخول الوطنية موبايل إلى السوق الفلسطيني خيارا جديدا للمشتركين، إضافة إلى توفير الوطنية موبايل لعدد من الخدمات والمنتجات الجديدة والمميّزة، وتوفيرها للكثير من فرص العمل، ورفدها للاقتصاد المحلي الفلسطيني.

اخبار ذات صلة