هددّ رئيس السلطة وفريقه مرات عديدة بوقف العمل بالاتفاقات وحل السلطة، في هذا التقرير نوثق التهديدات التي اطلقها عباس ولم تجد طريقها للتنفيذ.
- 03/ديسمبر/2010: عباس لتلفزيون فلسطين: سنحل السلطة إن لم يتوقف بناء المستوطنات
- 28/ديسمبر/2012: عباس لهآرتس: سنحل السلطة وسنسلم مفاتيح إدارة الضفة لـ(إسرائيل)
- 18/نوفمبر/2014: عباس لوزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير: سنحل السلطة
- 14 /يناير/ 2018: أمام كلمة للدورة 28 بالمجلس المركزي: نحن سلطة بلا سلطة!
- 20/سبتمبر/2017 : عباس يهدد بحل السلطة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الدورة (72)
- 26 / يناير/2020: عباس ليديعوت: سنحل السلطة ونلغي الاتفاقات
- 28/يناير/2020: عباس في اجتماع فصائلي عشية الإعلان عن الصفقة يهدد بتفكيك السلطة
- 04 /مايو/ 2020: عباس أمام قمة حركة عدم الانحياز: سنحل السلطة إن جرت عملية الضم
أما رئيس وزرائه فله رأي آخر:
12/مايو/2020 : اشتيه بحوار افتراضي نظمه "معهد الشرق الأوسط" في واشنطن: لن نحل السلطة فهي مكتسب وطني!
وهنا نوثق عدد المرات التي هدد فيها بسحب الغاء الاتفاقات وسحب الاعتراف للمجلسين المركزي والوطني، دون أن تجد طريقها للتنفيذ.
- 5/مارس/2015: "المركزي" بدورته (27) دعا لتحديد العلاقة الأمنية والسياسية والاقتصادية مع الاحتلال
- 15/يناير/2018:"المركزي" بدورته (28) جدد دعوته لوقف التنسيق الأمني والتبعية الاقتصادية
- 04/مايو/2018: "الوطني" بدورته (23) دعا لتعليق الاعتراف بإسرائيل وتطبيق قرارات المركزي
- 15 اغسطس 2018: "المركزي" بدورته (29): ملتزمون بتنفيذ قرارات المجالس السابقة
- 28/أكتوبر/ 2018المركزي" بدورته (30) يقرر تشكيل لجنة عليا لتطبيق قرارات المجالس السابقة
- 30/سبتمبر/2018: عباس يجتمع مع اللجنة العليا لتطبيق قرارات المركزي
- 16/أيلول/2019: الديمقراطية: اللجنة العليا لم تجتمع لهذه اللحظة!
يجدر الإشارة إلى أن نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية قيس أبو ليلى، قال إنه جرى تقديم 8 مشاريع لتطبيق قرارات المركزي لكنها لم تنفذ.
كما قال د. عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي: "سمعنا تهديدات لسنوات عديدة لكننا لم نلمس أي خطوة جدية تحديدا من طرف الرئيس!"