الضفة المحتلة - الرسالة نت
قالت حركة الجهاد الاسلامي ان جرائم الاحتلال بحق الشهداء ستبقى وصمة عار تلطخ وجوه المتخاذلين والمتآمرين والمطبعين، وستبقى لعنة تطارد الاحتلال في كل مكان.
وأكدت في بيان لها تعقيبا على جريمة اعدام الشاب المقدسي اياد الحلاق، ان الشعب الفلسطيني ومقاومته لن يدعا هذه الدماء تذهب هدرا .
وأوضحت ان الارهاب الاسرائيلي المتصاعد لن يدفع الشعب الفلسطني للاستسلام بل يزيد من عزم وتصميم الجميع على مواصلة المقاومة والجهاد والتصدي لهذا العدوان المستعر بحق الفلسطنيين وارضهم ومقدساتهم.
ونعت حركة الجهاد شهداء الارهاب الاسرائيلي الذين جرى إعدامهم بدم بارد والذين كان آخرهم الشاب المقدسي إياد الحلاق وهو من ذوي الاعاقة من حي وادي الجوز في القدس المحتلة.