أكدّ الحقوقي والقانوني د. صلاح عبد العاطي، أن أولى المراحل المطلوبة للوصول إلى الخطة الأولى من التعايش تتطلب وعي المواطنين فبدونها ستفشل التجربة، على حد وصفه.
وقال عبد العاطي لـ"الرسالة نت" إن الالتزام بالتعليمات من جهات الاختصاص واتخاذ كل التدابير الوقائية في المؤسسات والمجتمع، يمثل ضرورة للوصول الى تخفيف الإجراءات.
وذكر أن المرحلة نتيجة غياب المساعدات، تتطلب الموازنة بين التعايش ومتطلبات الحجر الصحي، ونقل المسؤولية المشتركة بين الحكومة والمواطنين.
وأوضح أن المؤسسات الأهلية والاقتصادية والاجتماعية بحاجة للتقيد بمجموعة تعليمات، وعلى البلديات في اطار متابعتها، خاصة في ظل وجود مستهترين سيؤدوا لارتفاع نسبة الإصابة باستهتارهم.
كما أكدّ ضرورة الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي، للوصول إلى تدرج في رفع الإجراءات، منبها إلى ان التعايش بدون إجراءات يعني الضغط على النظام الصحي.
وأوضح أن المؤسسات الأهلية والاقتصادية والاجتماعية بحاجة للتقيد بمجموعة تعليمات، وعلى البلديات في اطار متابعتها، خاصة في ظل وجود مستهترين سيؤدوا لارتفاع نسبة الإصابة باستهتارهم.
كما أكدّ ضرورة الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي، للوصول إلى تدرج في رفع الإجراءات، منبها إلى ان التعايش بدون إجراءات يعني الضغط على النظام الصحي.