هناك جراح تظل مفتوحة حتى يغلق القبر، وهناك وداعات معلقة لسنوات طويلة، لجثامين اغتالها الاحتلال، وجرها إلى المجهول، والقبر لا يعرف مكانه، أو حقيقة وجوده من الأصل، والجثمان تحول من اسم إلى رقم، في عداد بلغ واحدا وثمانين اسما.
وضعت كل عائلة رقما لشهيدها، هناك ابن، وهناك ابنة، وآخرها الشهيدة
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي: alresalah.ws/post/241906