قائمة الموقع

"الأحرار" و"المقاومة الشعبية" تنعيان الشهيد الفايد

2022-05-21T10:16:00+03:00
الرسالة نت-الضفة الغربية

نعت حركة الأحرار الفلسطينية، السبت، الشهيد الفتى أمجد وليد الفايد (17 عامًا) الذي ارتقى فجر اليوم برصاص قوات الاحتلال (الإسرائيلي) التي اقتحمت مخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلّة.

وشدّدت الأحرار، في تصريح صحفي، على أنّ جرائم الاحتلال لا تسقط بالتقادم، مؤكّدة أنّ "سياسة القتل والإرهاب التي يمارسها الاحتلال ضد أبناء شعبنا ستزيد من الفاتورة التي سيدفعها باهظًا".

وأعربت عن فخرها بـ"جنين البطولة التي تأبى إلا أن تُسطر اسمها في صفحات المجد والبطولة، وتمهر فلسطين بأبنائها فداءً لها وفي سبيل تحريرها، وهي ترسخ معادلة أن اقتحام المخيم لن يكون نزهة لجيشه المهزوم بل مقبرة".

واختتمت بيانها بالتأكيد على أنّ دماء الشهداء لن تذهب هدرًا ولن تكسر من عزيمة الثوار، بل ستزيد من إرادتهم نحو تصعيد المواجهة مع الاحتلال ولجم عدوانه مهما بلغت التضحيات.

والشهيد الفتى الفايد هو الشهيد الـ20 الذي يرتقى بفعل جرائم الاحتلال في جنين منذ بداية العام الجاري، وهو ابن شقيق الشهيدين أمجد ومحمد الفايد أبطال الكمين الذي قُتل فيه 13 جنديًا (إسرائيليًا) في معركة مخيم جنين في نيسان/أبريل 2002.

بدورها، نعت حركة المقاومة الشعبية الشهيد أمجد الفايد، مؤكّدة أنّ دماء شهداء شعبنا لن تذهب هدرًا وسيدفع العدو الثمن غاليًا.

ودعت الحركة المجاهدين كافة من جميع الفصائل المسلحة في الضفة الغربية المحتلّة للتوحّد وللرد على جرائم الاحتلال، مشدّدة على استمرار نهج الشهداء والجهاد والمقاومة حتى نيل كافة الحقوق الوطنية.

نعت حركة الأحرار الفلسطينية، السبت، الشهيد الفتى أمجد وليد الفايد (17 عامًا) الذي ارتقى فجر اليوم برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت مخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلّة.

وشدّدت الأحرار، في تصريح صحفي، على أنّ جرائم الاحتلال لا تسقط بالتقادم، مؤكّدة أنّ "سياسة القتل والإرهاب التي يمارسها الاحتلال ضد أبناء شعبنا ستزيد من الفاتورة التي سيدفعها باهظًا".

وأعربت عن فخرها بـ"جنين البطولة التي تأبى إلا أن تُسطر اسمها في صفحات المجد والبطولة، وتمهر فلسطين بأبنائها فداءً لها وفي سبيل تحريرها، وهي ترسخ معادلة أن اقتحام المخيم لن يكون نزهة لجيشه المهزوم بل مقبرة".

واختتمت بيانها بالتأكيد على أنّ دماء الشهداء لن تذهب هدرًا ولن تكسر من عزيمة الثوار، بل ستزيد من إرادتهم نحو تصعيد المواجهة مع الاحتلال ولجم عدوانه مهما بلغت التضحيات.

والشهيد الفتى الفايد هو الشهيد الـ20 الذي يرتقى بفعل جرائم الاحتلال في جنين منذ بداية العام الجاري، وهو ابن شقيق الشهيدين أمجد ومحمد الفايد أبطال الكمين الذي قُتل فيه 13 جنديًا (إسرائيليًا) في معركة مخيم جنين في نيسان/أبريل 2002.

بدورها، نعت حركة المقاومة الشعبية الشهيد أمجد الفايد، مؤكّدة أنّ دماء شهداء شعبنا لن تذهب هدرًا وسيدفع العدو الثمن غاليًا.

ودعت الحركة المجاهدين كافة من جميع الفصائل المسلحة في الضفة الغربية المحتلّة للتوحّد وللرد على جرائم الاحتلال، مشدّدة على استمرار نهج الشهداء والجهاد والمقاومة حتى نيل كافة الحقوق الوطنية.

اخبار ذات صلة