بعض المؤثرات الصوتية التي تصحب الأناشيد الإسلامية تشبه صوت الآلة الموسيقية, والآلة الموسيقية لم تحرم بسبب أنها عود أو ناي أو مزمار, وإنما حرمت لذات الصوت الذي تصدره, فإذا كان هذا الصوت مشابهًا من كل وجه للآلة الموسيقية فإنه لا يجوز أن يستمع إليه لأنه جزء من الموسيقى، وفي المؤثرات التي لا شبهة فيها غنى عن هذا.