الرسالة نت
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، الثلاثاء، حالة غضب واسعة، بعد استشهاد القائد المطارد إبراهيم النابلسي واثنين من المقاومين، خلال عملية اقتحام لقوات خاصة (إسرائيلية) في البلدة القديمة بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة.
ونعى النشطاء والمواطنون الشهداء الأبطال، الذين رفضوا الاستسلام وإلقاء البندقية، وقاتلوا حتى الرمق الأخير، في حين صب النشطاء جام غضبهم على أجهزة السلطة وقيادتها التي تفتخر بالتزامها بالتنسيق الأمني مع الاحتلال وتعتبره أمرا مقدسا، وفق ما كرره رئيس السلطة محمود عباس في مناسبات عدة.
وكانت أخر كلمات الشهيد النابلسي ما جاء في وصيته بمقطع صوتي قبل استشهاده "يا شباب فلسطين أوصيكم بأن لا تتركوا السلاح والدفاع عن الوطن، أنا أحب أمي".
وفيما يلي عينة من منشورات وتغريدات النشطاء على منصات التواصل: