كعادة الفلسطينيون يستيقظون بشكل يومي على حدث بطولي ينفذه شاب يتعهد بكسر شوكة المحتل بعملية فدائية مميزة تكمل ما قبلها.
ما جرى اليوم فاق توقعات الاحتلال، لاسيما أن هذه العملية كشفت عن القدرة التصنيعية الهائلة دون خسارة أي بدون أشخاص، والطاقم العامل الذي رتب ووضع، عدا عن القدرة على الوصول لهذه المواقع.
وعلى إثر العمليتين البطولتين في القدس، استذكر الفلسطينيون عمليات الشهيد يحيى عياش
رائد العمليات الاستشهادية في فلسطين، والذي كان يخطط لمجموعة كبيرة من العمليات التي أدت الى مقتل أكثر من 71 صهيونياً وجرح المئات.
وتفاعل النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي وغردت إسراء اليازوري " #عياش لم يُغلق الهاتف بعد.. فصدى صوته نسمعه مع كلُّ تفجير، نسمعه في نحيب خوفهم، في الرُّعب المُلقى في قلوبهم؛ رعب العيَّاش يُطاردهم" ..عياش حي لا تقل عياش ماتأو هل يجف النيل أو نبع الفرات".
وفي ذات السياق نشر حساب باسم ق.ض :" "بإمكان اليهود اقتلاع جسدي من فلسطين، غير أنني أريد أن أزرع في الشعب شيئاً لا يستطيعون اقتلاعه"، مستذكرا العياش بالقول "بسم رب العياش يولد من جديد يلاحق طيفه بني صهيون يدب الرعب في قلوبهم مرةً أخرى، عياش حي لا تقل عياش مات.
وفي ذات السياق نشر حساب باسم ق.ض :" "بإمكان اليهود اقتلاع جسدي من فلسطين، غير أنني أريد أن أزرع في الشعب شيئاً لا يستطيعون اقتلاعه"، مستذكرا العياش بالقول "بسم رب العياش يولد من جديد يلاحق طيفه بني صهيون يدب الرعب في قلوبهم مرةً أخرى، عياش حي لا تقل عياش مات.
وفي ذات السياق نشر حساب باسم ق.ض :" "بإمكان اليهود اقتلاع جسدي من فلسطين، غير أنني أريد أن أزرع في الشعب شيئاً لا يستطيعون اقتلاعه"، مستذكرا العياش بالقول "بسم رب العياش يولد من جديد يلاحق طيفه بني صهيون يدب الرعب في قلوبهم مرةً أخرى، عياش حي لا تقل عياش مات.
وعلى وسم عملية القدس، غرد فارس العوضي "المشتبك" بالقول:" منذ ٢٠ عاما والمحتل يعمل ليل نهار في القدس والضفة الغربية لطمس مظاهر المقاومة والنتيجة: ذئاب منفردة مشتبكة، عمليات طعن دورية، مجموعات مقاومة منظمة، اشتباكات يومية دون كلل واليوم توجت بعملية تفجير مزدوجة في عاصمتنا القدس، هذا ما يقال عنه المقاومة جدوى مستمرة".