أكد محللون سياسيون، على أن المقاومة الفلسطينية في تصاعد مستمر، وقادرة على ردع الاحتلال الصهيوني، والرد على اعتداءاته بحق الأقصى.
بدوره قال الأكاديمي والمحلل السياسي علي دبرج، إن العدو الصهيوني يسعى لتهويد مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك.
وأكد الشعب الفلسطيني يقف بصلابة أمام محاولات الاحتلال لتدنيس المسجد الأقصى وتهويده.
وأضاف: "ما حصل اليوم من المقاومة رد فعل طبيعي على جرائم الاحتلال بحق المرابطين والمصلين في المسجد الأقصى".
وأشار إلى أن الحكومة الصهيونية الفاشية تعيش في أزمة كبيرة، وتحاول أن تهرب من أزمتها بارتباكها المزيد من الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وشدد على أن المقاومة في قطاع غزة لديها القدرات والامكانيات للرد على جرائم الاحتلال الصهيوني.
من ناحيته أكد الكاتب والمحلل السياسي عمر عساف أن المقاومة في تصاعد وتطور مستمرين وقادرة على ردع المحتل الصهيوني.
وبين أن المسجد الأقصى المبارك ليس للفلسطينيين وحدهم بل للمسلمين كافة، والأقصى لن يترك وحده.
ونوه إلى صمود الشعب الفلسطيني وأهلنا في القدس والمسجد الأقصى أفشل نتائج اجتماعي شرم الشيخ والعقبة الأمنيين.