تصاعدت انتهاكات أجهزة السلطة في الضفة الغربية، طيب واصلت حملة الاعتقالات السياسية بحق المواطنين.
واختطفت أجهزة السلطة الشاب محمد منير، لليوم الـ3 على التوالي، والناشط بشار بشير من بلدة إذنا، بالإضافة إلى الشاب علي كفينه (19 عاماً) لليوم الـ4 على التوالي.
وتواصل أجهزة السلطة اعتقال الطالب يزن فراشات رئيس نادي الصيدلة والعلوم الطبية في جامعة الخليل، الشاب حسين عبد المجيد البرغوثي لليوم الـ5 على التوالي، الشاب إياد أبو شمسية لليوم الـ6 على التوالي.
وقد مدد وقائي السلطة في نابلس اختطاف الشاب صلاح الدين حافظ حمامي لمدة 15 يوم علماً أنه مختطف منذ 6 أيام، والشاب صهيب الشرباتي لليوم الـ6 على التوالي.
وتعتقل أجهزة السلطة في نابلس تواصل لليوم الـ7 على التوالي اعتقال كلاً من، الشاب براء سائد صوالحة، والشاب إيهاب محمد صوالحة، الشاب أحمد صادق شولي، إلى جانب الشاب لافي خير صوالحة، العسكري صباح صوالحة.
وتستمر أجهزة السلطة في اعتقال الطالب في كلية الهندسة بجامعة النجاح محمد ريحان لليوم الـ9 على التوالي، والطالب في جامعة بوليتكنك فلسطين عزالدين عصافرة، الشاب وسام صلاح لليوم الـ10 على التوالي، المهندس أحمد غازي، الشاب أيمن عليوي لليوم الـ11 على التوالي.
أجهزة السلطة في رام الله تواصل اعتقال الحاج منذر رحيب، في حين تلاحق المعتقل السياسي السابق أحمد هريش في محاولة لاعتقاله لليوم الـ18 على التوالي.
ولا تزال مخابرات السلطة تعتقل الأسير المحرر عمر بني عودة من طمون لليوم الـ28 على التوالي، والمطارد موسى عطا الله لليوم الـ115 على التوالي.
وبالرغم من أعلن الضابط في الأمن الوطني عماد عودة إضرابه عن الطعام، إلا أن استخبارات السلطة تواصل اعتقاله لليوم الـ191 على التوالي، بتهمة إطلاق النار على مستوطن اعتدى عليه.
ومع صدور قرارات قضائية بالإفراج عن المطارد مصعب اشتيه، فإن أجهزة السلطة في رام الله تواصل اختطافه لليوم الـ209 على التوالي.