ارتفعت حصيلة الشهداء الصحافيين بنيران جيش الاحتلال في قطاع غزة منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، إلى 153 صحافيًا وصحافية.
يأتي ذلك بعد إعلان مكتب الإعلام الحكومي في غزة عن استشهاد الصحافي محمد محمود أبو شريعة، الذي عمل في وكالة "شمس نيوز" الإعلامية.
ولأكثر من مرة حذر مكتب الإعلام الحكومي ومؤسسات حقوقية من أن الجيش الإسرائيلي ومنذ بدء الحرب على غزة يتعمد استهداف الصحافيين الفلسطينيين لمنع نقل الجرائم التي يرتكبها بغزة.
والشهداء الصحافيون والصحافيات هم/ن: محمد يونس الزيتونية، ومحمد عبد الخالق العف، محمد الصالحي، إبراهيم لافي، محمد جرغون، أسعد شملخ، سعيد الطويل، هشام النواجحة، محمد أبو رزق، عائد النجار، محمد أبو مطر، رجب النقيب، أحمد شهاب، عبد الرحمن شهاب، حسام مبارك، هاني المدهون، عصام بهار، محمد بعلوشة، عبد الهادي حبيب، علي نسمان، أنس أبو شمالة، سميح النادي، خليل أبو عاذرة، محمود أبو ظريفة، محمد علي، إيمان العقيلي، محمد لبد، محمد الشوربجي، رشدي السراج، محمد الحسني، سائد حلبي، جمال الفقعاوي، أحمد أبو مهادي، ياسر أبو ناموس، سلمى مخيمر، دعاء شرف، سلام ميمة، ماجد كشكو، عماد الوحيدي، حذيفة النجار، نظمي النديم، مجد عرندس، إياد مطر، محمد البياري، محمد أبو حطب، زاهر الأفغاني، مصطفى النقيب، هيثم حرارة، محمد الجاجة، يحيى أبو منيع، محمد أبو حصيرة، محمود مطر، أحمد القرا، موسى البرش، أحمد فطيمة، يعقوب البرش، عمرو أبو حية، مصطفى الصواف، عبد الحليم عوض، ساري منصور، حسونة إسليم، بلال جاد الله، علاء النمر، آيات خضورة، محمد الزق، عاصم البرش، محمد عياش، مصطفى بكير، أمل زهد، مصعب عاشور، نادر النزلي، جمال هنية، عبد الله درويش، منتصر الصواف، مروان الصواف، أدهم حسونة، محمد فرج الله، حذيفة لولو، حسان فرج الله، شيماء الجزار، محمود سالم، عبد الحميد القريناوي، حمادة اليازجي، حسام عمار، عُلا عطا الله، دعاء الجبور، نرمين قواس، محمد أبو سمرة، عبد الكريم عودة، أحمد أبو عبسة، حنان عياد، سامر أبو دقة، رامي بدير، عاصم كمال موسى، علي عاشور، مشعل شهوان، حنين القطشان، عبد الله علوان، عادل زعرب، علاء أبو معمر، محمد خليفة، محمد أبو هويدي، أحمد جمال المدهون، محمد عبد الخالق العف، محمد يونس الزيتونية، محمد خير الدين، أحمد ماهر خير الدين، جبر أبو هدروس، أكرم الشافعي، حمزة وائل الدحدوح، مصطفى ثريا، علي أبو عجوة، عبد الله بريص، محمد أبو داير، أحمد بدير، شريف عكاشة، هبة العبادلة، فؤاد أبو خماش، محمد الثلاثيني، يزن الزويدي، وائل أبو فنونة، إياد الرواغ، عصام اللولو، محمد عبد الفتاح عطا الله، رزق الغرابلي، نافذ عبد الجواد، آلاء حسن الحمص، أنغام أحمد عدوان، زيد أبو زايد، ياسر ممدوح، محمد رسلان شنيورة، محمود مشتهى، محمد تشرين ياغي، مصعب أبو زايد، عبد الوهاب عوني أبو عون، محمد أبو سخيل، محمد السيد أبو سخيل، طارق السيد أبو سخيل، محمد بسام الجمل، مصطفى عياد، بهاء عكاشة، هائل النجار، محمود جحجوح، معتز الغفري، آمنة حميد، عبد الله الجمل، أحلام عزات العجلة، دينا عبد الله البطنيجي، محمود قاسم، سليم الشرفا، ومحمد أبو شريعة.
وتُظهر بيانات وإحصاءات "لجنة حماية الصحافيين" الدولية ومقرها في نيويورك، أن الحرب الحالية على غزة أصبحت "الأكثر دموية للصحافيين" منذ بدء اللجنة في توثيق جرائم قتل الصحافيين حول العالم في عام 1992.
وأعلن "المركز الدولي للصحفيين" ومقره في واشنطن في شباط/ فبراير، أن الحرب على غزة شهدت أعلى مستويات العنف ضد الصحافيين منذ 30 عاما، ودعا إسرائيل إلى وقف قتل الصحافيين والتحقيق في حوادث قتلهم على يد قواتها.