واصلت سلطات الاحتلال حملة تهويد الأغوار، وأخطرت مواطناً من منطقة عين الحلوة بهدم مسكنه، وأمهلته ثلاثة أيام للرحيل.
وقالت مصادر فلسطينية إن ما يسمى بـ "سلطة الطبيعة" (الإسرائيلية) أخطرت المواطن ساطي زامل بهدم مسكنه وحظائر مواشيه، خلال ثلاثة أيام.
وأوضحت المصادر أن عملية الترحيل الإجباري تضاف إلى عشرات الاخطارات التي أصدرها الاحتلال بحق مواطني المنطقة بهدف تفريغ الأغوار من سكانه الشرعيين وطردهم وإحلال المستوطنين مكانهم.