أدانت حركة المقاومة الشعبية الاعتداءات "الإسرائيلية" المتواصلة على المقدسات الفلسطينية، وعمليات تهويد ومصادرة الأراضي وبناء المستوطنات، وممارسة الارهاب والقمع ضد الأسرى.
وبينت الشعبية في بيان لها وصل "الرسالة نت" صباح الأحد، أن التفاهمات التي جرى التوصل إليها برعاية مصرية بعد "حجارة السجيل" لا تعني أن يستفرد العدو بأهلنا في الضفة والقدس، ويستمر في عملياته القمعية ضد الشعب ومقدساته.
وأكدت الحركة أن ردها على جرائم الاحتلال باتت قريبة، لافتة أن التمسك بالمقدسات والأسرى وحقوق الشعب الفلسطيني.
وشددت على التمسك بخيار المقاومة والجهاد كأساس استراتيجي لتحرير الأرض واعادة الحقوق للشعب.
وطالبت بالتمسك بالمصالحة الفلسطينية، وانهاء الانقسام وفق رؤية فلسطينية قائمة على مشروع المقاومة ومواجهة الاحتلال.