* زلمان شوفال، السفير (الإسرائيلي) الأسبق في واشنطن يطالب أوباما بعدم السماح بسقوط نظام الأسد، ويقول أن الغرب و(إسرائيل) هم الخاسر الأكبر لغياب الأسد عن سوريا. وفي مقال نشره الاثنين في صحيفة (إسرائيل اليوم)، يحذر شوفال من أن الغرب سيخيب ظنه في الجماعات التي ستخلف الأسد في الحكم، كما خاب ظنهم في الذين خلفوا القذافي في حكم ليبيا. ويقول شوفال في مقاله، الذي جاء بعنوان " سقوط الطغاة...هل كان مفيداً "، أنه تبين بشكل لا يقبل التأويل أن القذافي كان صادقاً عندما قال أنه هو الذي كان يمنع " الإسلاميين المتطرفين " من ضرب أوروبا، بدليل أنه بسقوط القذافي تحولت ليبيا إلى ساحة انطلاق للجماعات الإسلامية؛ مشيراً إلى أن الجماعات التي اختطفت الأجانب في الجزائر مؤخراً قدمت من ليبيا، ويجزم شوفال أن ما حدث في ليبيا سيحدث " أفظع " منه في سوريا.
* شلومو غازيت، رئيس استخبارات (إسرائيل) الأسبق ينصح نتنياهو بالسماح بتدفق السلاح السوري لحزب الله، ويرى أن هذا أفضل لـ(إسرائيل) من بقاء السلاح في سوريا خشية سقوطه في أيدي الجماعات الإسلامية. وحسب منطق غازيت، فإنه حتى لو حصل حزب الله على كل السلاح السوري، فإن فرص استخدامه هذا السلاح ضد الكيان الصهيوني تؤول إلى الصفر، لأن (إسرائيل) تمكنت من ردعه، بحيث أن الحدود اللبنانية مع فلسطين تشهد هدوءاً منذ عام 2006، على الرغم من التحرشات (الإسرائيلية)، التي وصلت إلى حد تصفية قائد الذراع العسكري للحزب عماد مغنية، في حين أنه ليس وسع (إسرائيل) مراكمة الردع أمام الجماعات الإسلامية التي يفترض أن تمسك زمام الأمور بعد الأسد.
* اسمعوا ما يقوله عوزي عراد، الرئيس السابق لقسم الأبحاث في "الموساد": نحصل على أدق المعلومات عن سوريا بفضل طابع النظام هناك، بينما يقول عاموس هارئيل، المعلق العسكري لهآرتس أن أكثر ما تخشاه (إسرائيل) بعد سقوط الأسد هو فقدان القدرة "الرائعة" على الحصول على المعلومات الاستخبارية.. لا عجب عندما يوجه النظام طاقاته لقمع الداخل...فيسهل اختراقه من الخارج.. (الاثنان تحدثا مساء الخميس الماضي إلى جئولا ايفين في القناة الأولى).
* الوزير (الإسرائيلي) جلعاد أوردان يرثي نظام الأسد: "سنبكي في اليوم الذي تسقط فيه عائلة الأسد، فجبهة غزة ولبنان ستكون مزحة مقارنة مع الجبهة السورية عندئذ".
* بشار الأسد كان بإمكانه أن يوجه ضربة قاصمة للثورة وأن يخلط أوراق الداخل والخارج لو أنه قام بالرد على العدوان (الإسرائيلي)، لكن جبن واختار الصمت ومواصلة قمعه لأبناء شعبه. وحتى لو كان الأسد من طينة أخرى، فإن إيران ليس لديها رغبة في رد سوري لأن طهران معنية بإشعال المنطقة في الزمان الذي يخدم مصالحها فقط، وتحديداً عندما تهاجم (إسرائيل) أو الولايات المتحدة برنامجها النووي.
* التعليق لكم.. عاموس يادلين، رئيس الاستخبارات العسكرية الأسبق: (إسرائيل) لم تهاجم سوريا إلا بعد أن أدركت أن تركيبته النفسية تحول دون جرأته على الرد.
* (إسرائيل) هاجمت فردت غزة في (تل أبيب)... وبشار الأسد هاجمته (إسرائيل)، فرد على حلب ودرعا.. شتان بين الردين.
* مجدداً.. مراكز البحث (الإسرائيلية) تدعو الغرب لدعم الطرق الصوفية وكل جماعة إسلامية لا تتدخل في السياسة.
* الدبلوماسي (الإسرائيلي) دوري غولد: أوباما لا تزود مصر بطائرات متقدمة، فالإخوان المسلمون سيستخدمونها ضد (إسرائيل)، وتصريحات مرسي المعادية تؤكد ذلك".
* بدون تعليق.. يحزكل درور، أبو فكر السياسي (الإسرائيلي): تجاوز مصر المرحلة الانتقالية بسلام تطور سلبي لنا بغض النظر عن الهوية الأيديولوجية لنخبتها الحاكمة.
* القاسم المشترك بين تقييمات النخبة (الإسرائيلية) أنه حتى حالة الفوضى وعدم الاستقرار التي تعم دول الربيع العربي أخطر على (إسرائيل) من أنظمة الاستبداد.
* بدون مواربة أكدت افتتاحية صحيفة "هآرتس" يوم الاثنين الماضي إن (إسرائيل) تقوم بعمليات تطهير عرقي ضد الفلسطينيين في منطقة الأغوار.. أكيد أوباما لم يسمع.
* هل تعلمون أن الحاخامات رفضوا غسل جثمان جولدشتاين الذي قتل 29 مسلماً في صلاة الفجر في الخليل عام 1994 بزعم أنه "شهيد".. أحد هؤلاء الحاخامات هو جان لئيور، المرجعية الدينية الأبرز لحزب "البيت اليهودي"، الذي من المحتمل أن يكون من الأحزاب البارزة المشاركة في حكومة نتنياهو القادمة.. هذا هو الإرهاب.
* الكاتب (الإسرائيلي) جدعون ليفي يجزم: صمت العالم على جرائم (إسرائيل) جعلها تشعر أن لها الحق أن تفعل ما يحلو لها ضد العرب.
* مشجعو "بيتار يروشليم".. أكبر فريق كرة قدم (إسرائيلي) يشجعون فريقهم بسب النبي صلى الله عليه وسلم.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.