واشنطن- الرسالة نت
أفادت تقارير إعلامية بأن الأفلام الإباحية والألعاب الإلكترونية المتعلقة بها تحظى باهتمام كبير من قبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وأوضحت التقارير أنه يتابع من خلال حسابه على موقع "تويتر" 6 ممثلات ناشطات في صناعة الأفلام "للكبار فقط"، و3 شركات متخصصة بإنتاج هذا النوع من الأفلام وشركة ألعاب واحدة فقط.
من جانب آخر أشارت الأنباء إلى أن حساب الرئيس الأمريكي لا يعتبر حسابا شخصيا، انطلاقا من أنه لا يتولى إدارته بنفسه، وأن المسؤول المباشر عن هذه الصفحة هو فريق حملته الانتخابية، الذي يقوم بنشر الأخبار حول أنشطة أوباما الأخيرة بصفته سيد البيت الابيض.