الرسالة نت- محمد أبو زايدة
على جدران منزل عائلة الدلو، تتزين رسومات ابنهم العشريني محمد، الذي روى خلالها قصصًا من الحكايا التي رسمها بعقله، بعد مشاهدته للعديد من أفلام الكارتون.
يعاني محمد من ضمور في العضلات، ما يمنعه السير على قدميه، ويجعله قعيدًا في البيت طوال العمر.
لم يستسلم لإعاقته، بل سخرها للفن، وتحدد فنه على رسومات "الإنمي"، مشيرًا إلى أنه سيتدرب على رسم الشخصيات قريبًا.
شاهد الفيديو /