* استجابة دول عربية لدعوات تل أبيب وقامت بممارسة ضغوط على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وطلبت منه عدم السماح بتفجير انتفاضة ثالثة. وحسب ما نشره موقع موقع "وللا" الإخباري، فإن دولاً عربية من بينها مصر، توجهت لعباس وحذرته من تداعيات "فقدان السيطرة" في الضفة.
* نفس الموقع كشف أن هناك قناة اتصال دائمة ومفتوحة بين ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس السلطة محمود عباس للتباحث حول سبل وضع حد للانتفاضة. وحسب الموقع، فإن مازن يقوم بجهود كبيرة لتهدئة الأوضاع، منوهاً إلى أن اجتماعاً عقد مؤخراً بين عباس وعدد من قادة تنظيم حركة "فتح"، حيث طالبهم بعدم الإقدام على أي سلوك عنفي ضد (إسرائيل).
* كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" النقاب عن أن اجتماعاً عقد نهاية الأسبوع الماضي في مكتب قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال وحضره ممثلين عن قادة الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة حيث جرى النقاش حول سبل السيطرة على الأوضاع.
* ممثل عن جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي "الشاباك" دحض مزاعم وزراء ونواب من اليمين الاسرائيلي حول دور لعباس في تشجيع الأحداث الجارية في الضفة الغربية والقدس، حيث أكد ممثل "الشاباك" أن عباس يقوم بإجراءات حثيثة لوضع حد للتدهور.
أهمية ثورة السكاكين تكمن في أنها استدرجت الصهاينة للساحة التي يخشونها، ثورة أظهرت عجز مؤسسة الأمن الصهيونية وعمقت مظاهر الاستقطاب في القيادة والمجتمع الصهيوني
* الجنرال الصهيوني آفي مزاحي: التعاون الأمني مع السلطة الفلسطينية يتواصل كالمعتاد رغم الأحداث (موقع وللا).
* الكاتب الاسرائيلية عميرة هس: عباس غير قادر على احتواء جيل فلسطيني كفر بأوسلو بعد أن ذاق ويلاتها.
* كشفت قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية أن نتنياهو سيطالب عباس بعدم السماح ببث أغاني وطنية حماسية في وسائل الإعلام الفلسطينية، بزعم أن مثل هذه الأغاني تحرض الشباب على انخراط الشباب الفلسطيني في عمليات المقاومة.
* إذاعة الجيش الإسرائيلي: كل من أجهزة المخابرات الداخلية "الشاباك" وشعبة الاستخبارات العسكرية "أمان" والشرطة ستتعاون في رصد ما ينشره الشباب الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي، ومراقبة مظاهر "التحريض" لتعقب "المحرضين"، بحيث يمكن الحصول على أدلة تبرر تنفيذ عمليات اعتقال وتقديم لوائح اتهام ضدهم. وقد تقرر تشكيل خلية عملة يشارك فيها ممثلون عن وحدات الحوسبة في هذه الأجهزة لتعزيز القدرة على مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي بشكل يقلص من دورها في تواصل موجة العمليات الحالية، على اعتبار أن هذه الخطوة تهدف إلى محاولة إحباط العمليات الفردية قبل أن يتم تنفيذها من خلال مراقبة ما يكتبه الشباب الفلسطيني على مواقع التواصل الاجتماعي وتحليله ومعرفة ما إذا كان يعبر عن توجه ما لتنفيذ عمليات، بحيث يتم اعتقال كاتب المنشور والتحقيق معه.
* رئيس الوزراء ووزير الحرب الصهيوني السابق إيهود براك يعبر عن يأسه: الفلسطينيون مثل الوسادة كلما وجهت لها لكمة كلما استعادت قوامها من جديد. وفي مناسبة أخرى، قال: لو ولدت فلسطينياً لكان من الطبيعي أن انضم لإحدى منظماتهم الإرهابية
* الصحافي الصهيوني رفيف دروكر: هجمة السكاكين الفلسطينية أبرزت أسوأ صفتين في نتنياهو: الجبن والكذب .
* الجنرال الصهيوني عمي درور: الحرص على الأقصى هو جزء من تركيبة الـ DNA الفلسطينية ولن يتأثر تقنيات الهندسة الوراثية.
* اجماع بين المعلقين اليساريين واليمينيين في (إسرائيل) على أن عمليات المقاومة الاخيرة نسفت صورة نتنياهو كـ "سيد الأمن".
* معاريف: الشرطة الإسرائيلية تلقت 25 ألف مكالمة حول شبهات عن وجود مقاومين فلسطينيين في 24 ساعة فقط.
* المعلق الصهيوني ليمور المعلق العسكري: مركبات البيئة السائدة تدفع نحو تفجر الأوضاع، هناك عوامل كثيرة تدفع للانفجار الفلسطيني، على رأسها: الجمود في عملية التسوية وتواصل المشاريع الاستيطانية، علاوة على فقدان الشعب الفلسطيني الثقة بالسلطة الفلسطينية وبرئيسها محمود عباس وبرنامجه السياسي.
* المعلق العسكري عاموس هارئيل: نحن نعرف كيف اندلعت موجة العمليات هذه، لكن لا أحد يعرف متى تنتهي.
* يئير لبيد زعيم حزب "ييش عتيد" اليساري يطالب بقتل كل فلسطيني يرفع مفكا في مواجهة صهيوني.
* أهمية ثورة السكاكين تكمن في أنها استدرجت الصهاينة للساحة التي يخشونها... ثورة أظهرت عجز مؤسسة الأمن الصهيونية وعمقت مظاهر الاستقطاب في القيادة والمجتمع الصهيوني، ودللت لرجل الشارع الصهيوني على أن قيادته لا تملك حلولاً واقعية وحقيقية... في حين أنه مريح نسبياً للصهاينة أن ينافسهم أحد ما بما لديهم من أدوات تدمير، لأنهم يعرفون أنهم سيتغلبون في هذه المواجهة بما يسمح به فائض لقوى لديهم"