لم يتعلم الاحتلال من ثلاث مرات قصف فيها فضائية الاقصى حتى يقصفها للمرة الرابعة، بأن القصف والتدمير لا يسكت صوتا، وأن الصوت الحر المقاوم سيستمر ما استمرت المقاومة، وصوت فضائية الأقصى ما سكت حتى بعد القصف ثوان ستون وكان الصوت مجلجلا صادحا بالحق يعلن هنا فضائية الأقصى، هنا صوت المقاومة، هنا صوت الحق الذي صدع رأس الاحتلال وكشف زيفه وإرهابه.
نعم، هدم القصف الحجر، ودمر الأجهزة؛ ولكن بقي الصوت عاليا ينادي على كل الأحبة لن نغيب، ولن يوقفنا بطش الاحتلال وجبروته وعدنا لنعلن التحدي ولن نسلم للمحتل، بل هذا القصف يزيدنا قوة وإصرارا على التحدي والمواصلة ولن يُخمد الصوت وسيجاهر بالحق والحقيقة التي تفضح الاحتلال وتكشف عورته وإرهابه، بل زاد القصف الجماهير التفافا حول الأقصى ورفع من أسهمها ويقينها أنها على الحق وصاحب الحق لا ينكسر.
نعم بدعمنا نبنيها رغم أنف الاحتلال، حملة أطلقتها فضائية الأقصى الثلاثاء الماضي في مؤتمر صحفي على ركامها الشاهد الحي على الجريمة، فكما بنيت في المرات الثلاث الماضية سيعيد محبو الأقصى بنائها حتى تكون صوتهم المدوي في وجه الاحتلال ووجه الظلمة.
نعم التضامن كان عاليا من كل الفعاليات والأطر لأن الأقصى كانت صوت المقاومة ونبض الشعب وصدق الخبر والتحليل، لم تكن الاقصى يوما صوتا بلا صدى، أو بوقا يردد قولا فارغا وينظر للفعل الفارغ والقول البذيء، بل كانت صدى للحق وقول الحق وكانت صوتا للمقاومة وأداة فعل لمساندة الجماهير مدافعة عن حقهم ومنادية بأعلى صوتها أنا للحق ومع الحق حتى يعود لأهله.
فضائية الاقصى تصر أن تعود للحياة كما كانت بل وأكثر عطاء وأمضى فعلا وأكثر صدحا دفاعا عن القضية الفلسطينية وإسنادا للمقاومة والشعب الفلسطيني وحقه في الحياة، هذا الإصرار على العودة للحياة مرة جديدة هو التحدي بعينه للاحتلال وهذا التحدي يغيظه ويثبت له أنه فشل ولن يحقق إسكات صوت الحق.
بدعمكم بنيها، نعم بمحبيها وعشاقها عشاق الحقيقة والمقاومة ستعود بدعم منهم ولن يبخلوا عليها وسيدفعون من أموالهم وجيوبهم حتى يعود صوت الحق صداحا لا يفارقهم في الداخل والخارج وحيث وجد عشاق المقاومة سيكونون السند الحقيقي للفضائية والمشعل الذي يعيد النور لنهتدي به ونسير على دربه.
ظننا وهو ظن اليقين أن أيام قلائل وسيكون التبرع السخي مجزيا أكثر مما يتصور البعض فأهل الخير كثر ولن يبخلوا وسيبذلوا من أموالهم من أجل صوت المقاومة حتى يبقى عاليا لن ترهبه طائرات الاحتلال وقذائفه، من فلسطين ومن المحيط العربي ومن الشتات الكل سينادي نحن للأقصى ومالنا سيكون جهادا لنعيد صوت الجهاد للحياة مرة أخرى.
من ظن أن الاقصى ستموت ولن تجد من يعيدها وستبقى مشردة حتى تتلاشها سيخيب ظنه وسيجني الحسرة والندامة وسيجد نفسه منبوذا بعيدا عن ضمير الأمة النابض الذي أخذ على نفسه عهدا بأن يكون مع المقاومة وللمقاومة وداعما لصوتها.
نعم سنبني الأقصى مرة أخرى، وسنعيده فهو أملنا ولن نبخل عليه وسنمده بالمال الكافي كي يبقى شامخا رافعا رأسنا في الكون معلنا أننا مقاومة ومع المقاومة وللمقاومة وصوتها ولن نبخل.
لن نبخل ليبقى البث مستمرا
مصطفى الصواف
لم يتعلم الاحتلال من ثلاث مرات قصف فيها فضائية الاقصى حتى يقصفها للمرة الرابعة، بأن القصف والتدمير لا يسكت صوتا، وأن الصوت الحر المقاوم سيستمر ما استمرت المقاومة، وصوت فضائية الأقصى ما سكت حتى بعد القصف ثوان ستون وكان الصوت مجلجلا صادحا بالحق يعلن هنا فضائية الأقصى، هنا صوت المقاومة، هنا صوت الحق الذي صدع رأس الاحتلال وكشف زيفه وإرهابه.
نعم، هدم القصف الحجر، ودمر الأجهزة؛ ولكن بقي الصوت عاليا ينادي على كل الأحبة لن نغيب، ولن يوقفنا بطش الاحتلال وجبروته وعدنا لنعلن التحدي ولن نسلم للمحتل، بل هذا القصف يزيدنا قوة وإصرارا على التحدي والمواصلة ولن يُخمد الصوت وسيجاهر بالحق والحقيقة التي تفضح الاحتلال وتكشف عورته وإرهابه، بل زاد القصف الجماهير التفافا حول الأقصى ورفع من أسهمها ويقينها أنها على الحق وصاحب الحق لا ينكسر.
نعم بدعمنا نبنيها رغم أنف الاحتلال، حملة أطلقتها فضائية الأقصى الثلاثاء الماضي في مؤتمر صحفي على ركامها الشاهد الحي على الجريمة، فكما بنيت في المرات الثلاث الماضية سيعيد محبو الأقصى بنائها حتى تكون صوتهم المدوي في وجه الاحتلال ووجه الظلمة.
نعم التضامن كان عاليا من كل الفعاليات والأطر لأن الأقصى كانت صوت المقاومة ونبض الشعب وصدق الخبر والتحليل، لم تكن الاقصى يوما صوتا بلا صدى، أو بوقا يردد قولا فارغا وينظر للفعل الفارغ والقول البذيء، بل كانت صدى للحق وقول الحق وكانت صوتا للمقاومة وأداة فعل لمساندة الجماهير مدافعة عن حقهم ومنادية بأعلى صوتها أنا للحق ومع الحق حتى يعود لأهله.
فضائية الاقصى تصر أن تعود للحياة كما كانت بل وأكثر عطاء وأمضى فعلا وأكثر صدحا دفاعا عن القضية الفلسطينية وإسنادا للمقاومة والشعب الفلسطيني وحقه في الحياة، هذا الإصرار على العودة للحياة مرة جديدة هو التحدي بعينه للاحتلال وهذا التحدي يغيظه ويثبت له أنه فشل ولن يحقق إسكات صوت الحق.
بدعمكم بنيها، نعم بمحبيها وعشاقها عشاق الحقيقة والمقاومة ستعود بدعم منهم ولن يبخلوا عليها وسيدفعون من أموالهم وجيوبهم حتى يعود صوت الحق صداحا لا يفارقهم في الداخل والخارج وحيث وجد عشاق المقاومة سيكونون السند الحقيقي للفضائية والمشعل الذي يعيد النور لنهتدي به ونسير على دربه.
ظننا وهو ظن اليقين أن أيام قلائل وسيكون التبرع السخي مجزيا أكثر مما يتصور البعض فأهل الخير كثر ولن يبخلوا وسيبذلوا من أموالهم من أجل صوت المقاومة حتى يبقى عاليا لن ترهبه طائرات الاحتلال وقذائفه، من فلسطين ومن المحيط العربي ومن الشتات الكل سينادي نحن للأقصى ومالنا سيكون جهادا لنعيد صوت الجهاد للحياة مرة أخرى.
من ظن أن الاقصى ستموت ولن تجد من يعيدها وستبقى مشردة حتى تتلاشها سيخيب ظنه وسيجني الحسرة والندامة وسيجد نفسه منبوذا بعيدا عن ضمير الأمة النابض الذي أخذ على نفسه عهدا بأن يكون مع المقاومة وللمقاومة وداعما لصوتها.
نعم سنبني الأقصى مرة أخرى، وسنعيده فهو أملنا ولن نبخل عليه وسنمده بالمال الكافي كي يبقى شامخا رافعا رأسنا في الكون معلنا أننا مقاومة ومع المقاومة وللمقاومة وصوتها ولن نبخل.
لن نبخل ليبقى البث مستمرا
مصطفى الصواف
لم يتعلم الاحتلال من ثلاث مرات قصف فيها فضائية الاقصى حتى يقصفها للمرة الرابعة، بأن القصف والتدمير لا يسكت صوتا، وأن الصوت الحر المقاوم سيستمر ما استمرت المقاومة، وصوت فضائية الأقصى ما سكت حتى بعد القصف ثوان ستون وكان الصوت مجلجلا صادحا بالحق يعلن هنا فضائية الأقصى، هنا صوت المقاومة، هنا صوت الحق الذي صدع رأس الاحتلال وكشف زيفه وإرهابه.
نعم، هدم القصف الحجر، ودمر الأجهزة؛ ولكن بقي الصوت عاليا ينادي على كل الأحبة لن نغيب، ولن يوقفنا بطش الاحتلال وجبروته وعدنا لنعلن التحدي ولن نسلم للمحتل، بل هذا القصف يزيدنا قوة وإصرارا على التحدي والمواصلة ولن يُخمد الصوت وسيجاهر بالحق والحقيقة التي تفضح الاحتلال وتكشف عورته وإرهابه، بل زاد القصف الجماهير التفافا حول الأقصى ورفع من أسهمها ويقينها أنها على الحق وصاحب الحق لا ينكسر.
نعم بدعمنا نبنيها رغم أنف الاحتلال، حملة أطلقتها فضائية الأقصى الثلاثاء الماضي في مؤتمر صحفي على ركامها الشاهد الحي على الجريمة، فكما بنيت في المرات الثلاث الماضية سيعيد محبو الأقصى بنائها حتى تكون صوتهم المدوي في وجه الاحتلال ووجه الظلمة.
نعم التضامن كان عاليا من كل الفعاليات والأطر لأن الأقصى كانت صوت المقاومة ونبض الشعب وصدق الخبر والتحليل، لم تكن الاقصى يوما صوتا بلا صدى، أو بوقا يردد قولا فارغا وينظر للفعل الفارغ والقول البذيء، بل كانت صدى للحق وقول الحق وكانت صوتا للمقاومة وأداة فعل لمساندة الجماهير مدافعة عن حقهم ومنادية بأعلى صوتها أنا للحق ومع الحق حتى يعود لأهله.
فضائية الاقصى تصر أن تعود للحياة كما كانت بل وأكثر عطاء وأمضى فعلا وأكثر صدحا دفاعا عن القضية الفلسطينية وإسنادا للمقاومة والشعب الفلسطيني وحقه في الحياة، هذا الإصرار على العودة للحياة مرة جديدة هو التحدي بعينه للاحتلال وهذا التحدي يغيظه ويثبت له أنه فشل ولن يحقق إسكات صوت الحق.
بدعمكم بنيها، نعم بمحبيها وعشاقها عشاق الحقيقة والمقاومة ستعود بدعم منهم ولن يبخلوا عليها وسيدفعون من أموالهم وجيوبهم حتى يعود صوت الحق صداحا لا يفارقهم في الداخل والخارج وحيث وجد عشاق المقاومة سيكونون السند الحقيقي للفضائية والمشعل الذي يعيد النور لنهتدي به ونسير على دربه.
ظننا وهو ظن اليقين أن أيام قلائل وسيكون التبرع السخي مجزيا أكثر مما يتصور البعض فأهل الخير كثر ولن يبخلوا وسيبذلوا من أموالهم من أجل صوت المقاومة حتى يبقى عاليا لن ترهبه طائرات الاحتلال وقذائفه، من فلسطين ومن المحيط العربي ومن الشتات الكل سينادي نحن للأقصى ومالنا سيكون جهادا لنعيد صوت الجهاد للحياة مرة أخرى.
من ظن أن الاقصى ستموت ولن تجد من يعيدها وستبقى مشردة حتى تتلاشها سيخيب ظنه وسيجني الحسرة والندامة وسيجد نفسه منبوذا بعيدا عن ضمير الأمة النابض الذي أخذ على نفسه عهدا بأن يكون مع المقاومة وللمقاومة وداعما لصوتها.
نعم سنبني الأقصى مرة أخرى، وسنعيده فهو أملنا ولن نبخل عليه وسنمده بالمال الكافي كي يبقى شامخا رافعا رأسنا في الكون معلنا أننا مقاومة ومع المقاومة وللمقاومة وصوتها ولن نبخل