أظهرت دراسة أجراها مركز الدراسات السياسية والتنموية بغزة تنامي التأييد للقضية الفلسطينية، والذي ظهر بشكل واضح خلال الأحداث التي جرت في مايو الماضي في غزة والقدس، ومدى تحول الثقل السياسي في الحزب الديمقراطي بشأن القضية الفلسطينية في السنوات الأخيرة.
وبحسب الدراسة فإن هذا التعاطف له أسباب عدة أهمها، التنوع الديمقراطي في الكونغرس، وضغط الشارع الأميركي، والرأي العام العالمي والإعلام.