تواصل أجهزة السلطة في الضفة الغربية، اعتقال واستدعاء الناشطين والطلاب والأسرى المحررين على خلفية توجهاتهم السياسية.
ويعتقل جهاز مخابرات السلطة الأسير المحرر أيمن أبو عرام من بلدة بيرزيت قضاء رام الله، لليوم الثاني على التوالي.
ويواصل جهاز وقائي السلطة اعتقال الشاب علاء حمايل من قرية بيتا بنابلس لليوم الرابع على التوالي، والأسير المحرر مراد صوالحي لليوم الـ11 على التوالي، وهو شقيق الأسير المحكوم بالمؤبد فهد صوالحي، والشاب محمد حمايل لليوم الـ12 على التوالي.
ولا زال جهاز مخابرات السلطة في الخليل يواصل اعتقال الشاب جمال حازم عامر احدوش لليوم الرابع على التوالي.
وتعتقل أجهزة السلطة الأسير المحرر محمد ريان لليوم الـ11 على التوالي، علماً أنه شقيق الشهيد نادر ريان، والدكتور معاذ صالح من قرية عزبة شوفة قضاء طولكرم لليوم الـ15 على التوالي في سجن أريحا المركزي، والشاب إبراهيم من بيت لحم لليوم الـ16 على التوالي.
كما تواصل اعتقال الشاب محمد جودي عودة لليوم الـ16 على التوالي، والأسيرين المحررين أحمد رياحي وسامر أبو درويش من نابلس لليوم الـ17 على التوالي، وعضو مؤتمر مجلس الطلبة بجامعة بيرزيت قسام حمايل لليوم الـ22 على التوالي.
وتواصل أجهزة السلطة اعتقال الأسير المحرر خالد نوابيت من رام الله لليوم الـ24 على التوالي في سجن أريحا المركزي، والطالب في جامعة النجاح علي تركمان لليوم الـ26 على التوالي، رغم قرار المحكمة بالإفراج عنه.
وتختطف مخابرات السلطة الشاب براء عصافرة لليوم الـ27 على التوالي، والأسيرين المحررين الشقيقين جهاد ساري وهدان لليوم الـ39 على التوالي، وسعد ساري وهدان لليوم الـ37 على التوالي.
وتواصل أجهزة السلطة اعتقال المحامي أحمد خصيب لليوم الـ39 على التوالي في سجن أريحا المركزي، والأسير المحرر أحمد نوح هريش لليوم الـ41 على التوالي.
كما تواصل اعتقال الأسير المحرر علاء غانم والمواطن منذر رحيب لليوم الـ41 على التوالي في مسلخ أريحا المركزي.
وينظم أهالي المعتقلين السياسيين وقفات ومسيرات بين الفينة والأخرى، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين في سجون السلطة.