أبلغ الاتحاد الأوروبي الجمعة الماضية سفير كيان العدو لديه “حاييم ريغيف”، أنه ليس لديه أي خطط لاستئناف التقدم باتفاقية تبادل المعلومات الاستخبارية بين شرطة الاحتلال (الإسرائيلية) و “وكالة اليوروبول” بهذا الوقت تحديداً.
وأعربت النائب السويدي “إيفين إنسير” عن معارضتها للتقدم بهذه الاتفاقية، وعللت ذلك بسبب تركيبة الحكومة (الإسرائيلية) المستقبلية التي تتكون من اليمين المتطرف.
وتعتقد “إنسير” أن الاتحاد الأوروبي سيضطر إلى فرض عقوبات على (إسرائيل) إذا استمرت الحكومة في إنشاء مستوطنات جديدة وهدم البنية التحتية الفلسطينية الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وبحسب إنسير: “هناك بعض الطرق الواضحة التي يمكن القيام بها لمعاقبة إسرائيل، أحدهما هو تطبيق الحكم الصادر عن محكمة الاتحاد الأوروبي بتمييز منتجات المستوطنات، والمطالبة بتعويض كل منشأة تم دمرها من قبل إسرائيل”.
المصدر: ترجمة الهدهد