غرد نشطاء فلسطينيين وعرب على وسمي #التطبيع_جريمة #أفريقيا_تطرد_اسرائيل، داعين لرفض منح (إسرائيل) صفة مراقب في الاتحاد الإفريقي.
وأكد النشطاء رفضهم القاطع للتطبيع مع الاحتلال (الإسرائيلي) داعين لرفض منح الاحتلال صفة المراقب في الاتحاد الإفريقي الذي من المقرر أن يجتمع غدا وبعد غد بمقر الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
وقال النشاط أسامة محمد لا لمنح "إسرائيل" صفة مراقب في الإتحاد الإفريقي
🔰لا لمنح "إسرائيل" صفة مراقب في الإتحاد الإفريقي#التطبيع_جريمة #أفريقيا_تطرد_اسرائيل pic.twitter.com/8eWyzBt8HJ
— Osama Mohammed (@OsamaRe39215431) February 14, 2023
فيما غرد الناشط أبو لقمان الجزائري اللهم لا شماتة واللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا #افريقيا_تطرد_اسرائيل #التطبيع_خيانة
اللهم لا شماتة 🇲🇦 واللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا 🇩🇿#افريقيا_تطرد_اسرائيل #التطبيع_خيانة pic.twitter.com/4r9akYimaw
— ابو لقمان الجزائري 🇩🇿🇵🇸✌️🚨 (@DjahidLokman) February 14, 2023
فيما غرد الناشط محمد خزيمية بالقول "التطبيـع ... خنجـر مسمـوم فـي خاصـرة الشعـب الفلسطينـي". #التطبيع_خيانة #افريقيا_تطرد_اسرائيل #جيش_فلسطين_الالكتروني
التطبيـع ... خنجـر مسمـوم فـي خاصـرة الشعـب الفلسطينـي#التطبيع_خيانة #افريقيا_تطرد_اسرائيل #جيش_فلسطين_الالكتروني https://t.co/kfbhWjj0O3 pic.twitter.com/f9d75T1goj
— محمد خزيمية (@mohamad_khzamia) February 14, 2023
وكان موقع "البوابة نيوز" المصري كشف نقلا عن مصدر داخل الاتحاد الأفريقي أن الاحتلال (الإسرائيلي) يمارس ضغوطا على دول القارة السمراء، من أجل قبولها عضوا مراقبا داخل الاتحاد الأفريقي، خلال الدورة التي ستنعقد في فبراير الجاري، بمقر منظمة الوحدة الأفريقية في أديس أبابا عاصمة إثيوبيا.
وتعقد القمة الأفريقية، في الفترة بين 15 إلى 19 فبراير الجاري، بمقر الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا وعلى طاولتها العديد من الملفات الساخنة التي تموج بها القارة السمراء.
يذكر أن 72 دولة وتكتلا ومنظمة منحوا صفة مراقب، بما في ذلك كوريا الشمالية والاتحاد الأوروبي وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة المكتسبة "الإيدز"، ومنحت (إسرائيل) من قبل صفة مراقب في منظمة الوحدة الإفريقية، لكنها فقدت ذلك الوضع عندما تم حل الهيئة واستبدلت بالاتحاد الإفريقي عام 2002.
وعزت الحكومة (الإسرائيلية) هذا الأمر إلى الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، الذي كان له نفوذ كبير في الاتحاد الأفريقي حتى الإطاحة به ومقتله عام 2011.
وعندما أعلن فكي محمد منح (إسرائيل) هذه الصفة في يوليو الماضي، أصدرت وزارة الخارجية (الإسرائيلية) بيانا وصفت فيه استبعاد (إسرائيل) السابق بأنه "وضع شاذ" وأشارت إلى أنه لديها علاقات مع 46 دولة أفريقية.