قال عبد الله قنديل مدير جمعية واعد، إنه من المتوقع وصول أعداد الأسرى المضربين لثلاثة آلاف أسير بعد الأسبوع الأول من الإضراب.
وأكّد قنديل لـ"الرسالة نت"، أن الاحتلال يتحمل النتائج المترتبة كافة على هذا الإضراب النوعي الذي جاء ردا على سلوك المتطرف بن غفير، وعليه توقع الأسوأ.
وأشار لضرورة بدء هبة شعبية من الشباب الفلسطيني في كافة مناطق تواجده عنوانها الثأر لأسرانا وحرائرنا، فهو أبلغ رد على كل صلف الاحتلال المتواصل بحق الأسرى، ونجاح الإضراب مرهون بالضغط الشعبي والزخم الجماهيري، وخاصة في مناطق التماس مع قوات الاحتلال وقطعان مستوطنيه.