وصف رئيس السلطة محمود عباس، قضية الأويجور المسلمين المضطهدين في الصين ليست قضية حقوق إنسان، بل هي حرب الصين ضد الإرهاب والتطرف والانفصال.
وأوضح عباس في تصريحات له، أن ممارسات بكين في منطقة شينج يانج الأويجورية ذاتية الحكم "صحيحة".
وبين أن الحكومة الفلسطينية تدعم دائمًا نضال الصين، مؤكداً أن الصين ستعمل على تحقيق العدالة دائمًا".
من جانبه، اعتبر رئيس حزب الحركة القومية التركي دولت بهتشلي، وصف عباس الأويجور الأتراك بالإرهابيين هو "جريمة وعار"، كما اعتبره "عدم احترام للأمة التركية".