"حماية" يُطالب بلجنة تحقيق في جرائم الاحتلال ضد الإعلام بغزة

الرسالة نت

حث "مركز مكافحة الحرائق وغيره من العلماء" (مستقله عمّان) المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة دعم الأمم المتحدة بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة تتبع مجلس حقوق الإنسان، وتولي إصدار تقرير يرصد ويؤكّد الجيش الإسرائيلي نيابة عن الشعب الفلسطيني.
 
وقال "حماية الأمم المتحدة" في وجهها إلى المفوض السامي لحقوق الأمم المتحدة، اطلعت عليها "القدس بريس" اليوم رسالة الأربعاء، السيد فولكر تورك، إن المركز يُتابع بقلق كبير يقتل الممنهج، ويتعمد العمل به الإنسان ضد الإرهابيين والصحفيات في غزة بفلسطين .
 
وأشار في رسالته إلى أن "المعلومات تشير إلى استشهاد 25 صحافيًا ومسؤولية (منذ 7 أكتوبر مني) وحتى إعداد الرسالة بشكل فوري، بالإضافة إلى حالات أخرى ما تزال مستمرة في المراقبة، والحقيقية، والشهادة 13 من العاملين في قطاع الإعلام".
 
ونوه المركز إلى أن الصحفيين مختفين منذ بداية العدوان، وأكثر من 35 منزلا لشخصين دُمرت، وما يزيد عن 20 موظفا موظفا، عدا عن تاكيدات مؤثرة وحفية في الضفة الغربية، وبلغ عددهم 18 صحفيا.
 
وذكّر مركز "حماية الصحفيين" بأن "لجوء الإسرائيلي تعمد لقطع الاتصالات والإنترنت، يُضاف لكل هؤلاء، ليقوم بعمل العمل الجديد ليُشكل أيضًا (19) من التجارة الدولية الخاصة بالحقوق المدنية".
 
وقال المركز في رسالته "ويزيد له أهمية و أهمية كبيرة أن يصبح العملاق دولياً، ويجب على المديرين التنفيذيين الدوليين - وهذا موثق - أن لا يتمكن من العمل بشكل آمن في قطاع غزة، وهو ما يعتبر عصياً دولياً، والذي يتطلب العمل بحماية جميعهم، بما فيهم الصحفيون". ".
 
وأعاد "حماية الجنرال" التذكير على ما نصت عليه المادة (79) من جينيفرين "يجب على الفور أن ينضم إلى مناطق الحرب كمدنيين، إذ أن منهم شريطة أن تشارك في لاوا في الأعمال العدائية"، ومبينا أن يلتصق بنص هذه المادة "يعد جريمة حرب".
 
منذ 7 تشرين أول/أكتوبر المنقضي، جيش الاحتلال حرب القطب الشمالي على غزة، ليل ما يزيد عن 8525 فلسطينيا منهم 3542 طفلا و2187، وأصاب نحو 21543 فتاة، كما قتل 126 فلسطينيا، واعتقل نحو 2000 في الضفة الغربية، حسب مصادر فلسطينية.
 
البث المباشر