وكالات
خصصت دولة الاحتلال التذبذبات التي ستستخدمها الشركة الوطنية وذلك بعد فترة انتظار استمرت حوالي عام ، وبعد تدخل مبعوث اللجنة الرباعية الدولية توني بلير في الموضوع.
وبحسب مصادر في السلطة فان الاحتلال اتخذ هذا الأسبوع خطوة هامة نحو تمكين الشركة الوطنية الفلسطينية للهواتف الخلوية من العمل في الأراضي الفلسطينية لتصبح بذلك ثاني شركة فلسطينية في هذا المجال.
وأشارت المصادر إلى انه ما زالت هناك إجراءات أخرى يجب اتخاذها قبل أن تتمكن الشركة الوطنية من مباشرة عملها.