جددت سلطات الاحتلال "الاسرائيلي" الاعتقال الإداري بحق النائب في المجلس التشريعي الشيخ حسن يوسف والقيادي في حركة حماس، للمرة الثالثة على التوالي.
وكان الاحتلال أعاد اعتقال القيادي يوسف (60 عاماً) بتاريخ 20/10/2015، بعد اقتحام منزله في بيتونيا بطريقة وحشية، ولم يمضِ على تحرره من سجونه سوى 3 أشهر فقط، بعد قضاء عام في الاعتقال الإداري، بتهمة التحريض على مقاومة الاحتلال.
وأصيب النائب يوسف بالعديد من الأمراض خلال سنوات اعتقاله، وتعرض لإجراءات تعسفية وعقوبات متعددة من قبل إدارة مصلحة السجون، كونه نائباً وقيادياً في الحركة الأسيرة.