أشاد الدكتور أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني بقرار الأمم المتحدة الرافض لقرار ترامب.
وثمن خلال تصريح صحفي موقف الدول الداعمة للقرار الأممي في ظل التهديد الأمريكي، وطالب المجتمع الدولي بالمزيد من الضغط على تتراجع أمريكا عن قرارها بشأن القدس.
واعتبر أن قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة يعدّ "خطوة في الاتجاه الصحيح، وانتصارا لحقوق شعبنا التاريخية، وحقه في تقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، كما يعد القرار الأممي صفعة لإعلان ترامب.
وأكد بحر على حق شعبنا في استعادة حقوقنا التي كفلها القانون الدولي بجميع الطرق والوسائل المتاحة، وفي مقدمتها المقاومة المسلحة، وناشد شعوب امتنا العربية والإسلامية بالاستمرار في فعالياتها وهبتها الرافضة للقرار الأمريكي، وطالب شعبنا الفلسطيني باستمرار حالة النفير في جميع أماكن تواجده دعما لمدينة القدس المحتلة.