اتهم القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري، الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، بفبركة تصريحات للقياديين في الحركة محمود الزهار، وفتحي حماد، ونشرها على وكالات أنباء "مشبوهة".
وقال أبو زهري في تصريح صحفي، : "إن هذه الفبركة محاولة يائسة للتأثير على تصاعد وتيرة الحراك في مدن الضفة وخارج فلسطين المحتلة"، وهي امتداد للقمع الأمني الهمجي الذي تعرضت له مسيرات رام الله ونابلس".