باركت حركة الجهاد الإسلامي للشعب التونسي الشقيق على نجاح الانتخابات الرئاسية والتشريعية في تونس.
وقالت الحركة في بيان لها "إن الشعب التونسي قدم خلال هذه الانتخابات نموذجا حيّا في الإرادة الشعبية وفي سعيه نحو البناء وتعزيز القيم الوطنية ودعمه للقضية الفلسطينية ورفض التطبيع مع العدو الصهيوني".
وأضافت "نبارك للشعب التونسي ولقيادته المنتخبة وعلى رأسها الرئيس المنتخب الدكتور قيس سعيد الذي كان واضحا في انحيازه للحق الفلسطيني وانتصاره لقضية العرب والمسلمين الأولى".
وتمنت حركة الجهاد "للشعب التونسي التوفيق وتحقيق النهضة والازدهار، واستمرار دعم تونس شعبا وقيادة للقضية الفلسطينية".