الضفة المحتلة – الرسالة نت
زار وزير الأمن الداخلي الصهيوني بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك تحت حراسة مشددة من شرطة الاحتلال.
وهدد الوزير الصهيوني أثناء تواجده في منطقة ما تسمى "مدينة داوود" التي استولى عليها المغتصبون هناك، الأطفال المقدسيين في البلدة قائلاً للمغتصبين:" أعدكم بإنهاء ظاهرة رشق الحجارة من قبل هؤلاء الأطفال الصغار الذين يؤرقون هدوءكم وأيامكم".
وأثناء تواجده في البلدة خرجت أصوات ألعاب نارية ومفرقعات من أحد أحياء سلوان فهرع الوزير إلى سيارته قافزاً ومرتعباً حتى أبلغه عناصر الشرطة بأنها ألعاب نارية، فهدأ روعه.