لم تستطع الطفلة الفلسطينية سلوى محمد شعث أن تخفي دموعها وهي تحتضن العلم الفلسطيني، عندما سمعت أسم والدها الشهيد، خلال حفل أقيم في قطاع غزة لتكريم أوائل طلبة الثانوية العامة "التوجيهي" بالقطاع.
لم تستطع الطفلة الفلسطينية سلوى محمد شعث أن تخفي دموعها وهي تحتضن العلم الفلسطيني، عندما سمعت أسم والدها الشهيد، خلال حفل أقيم في قطاع غزة لتكريم أوائل طلبة الثانوية العامة "التوجيهي" بالقطاع.