غرد نشطاء فلسطينيون على وسم #رجال_الوطن تفاعلاً مع الاجتماع القيادي الذي جمع قيادة حركتي الجهاد الاسلامي وحماس.
وأكد النشطاء أن ما ثبتته المعارك وساحات الوغى وعلى رأسها معركة سيف القدس بين الكتائب والسرايا راسخ ثابت لا يمكن أن يشوش عليه أي موتور.
وقال الناشط أحمد منصور عبر صفحته على تويتر: "إن وحدة الهدف ووحدة البندقية والصاروخ ووحدة المفهوم، الطريق الوحيد للانتصار على الاحتلال (الإسرائيلي)، #رجال_الوطن".
وحدة الهدف ووحدة البندقية والصاروخ ووحدة المفهوم، الطريق الوحيد للانتصار على الاحتلال الإسرائيلي.#رجال_الوطن
— احمد منصور (@ahmadabeed1993) August 22, 2022
وغرد الناشط حسام ملحم، " #رجال_الوطن الله يقويهم و ينصرهم على مين يعاديهم".
#رجال_الوطن الله يقويهم و ينصرهم على مين يعاديهم
— Hosam Mlhem (@HosamMlhem) August 22, 2022
كما غرد النشاط سامي الشاعر: "حركتا #حماس و #الجهاد_الإسلامي صنوان المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال و معهما فصائل المقاومة الأخرى يعدون ليوم يتقهقر العدو و يندحر عن أرض #فلسطين #رجال_الوطن".
حركتا #حماس و #الجهاد_الإسلامي صنوان المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال و معهما فصائل المقاومة الأخرى يعدون ليوم يتقهقر العدو و يندحر عن أرض #فلسطين #رجال_الوطن
— سامي الشاعر (@jsami1981) August 22, 2022
من جانبها قالت الناشطة ريهام ماهر: " المعادلة واضحة وضوح الشمس ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة، وقول الغرفة المشتركة هو عين الصواب، لمقاومة خيارنا الاستراتيجي ولا تراجع عنه"، #رجال_الوطن".
المعادلة واضحة وضوح الشمس
— Reham Maher 🇵🇸 (@Reham94M) August 22, 2022
ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة!.
وقول الغرفة المشتركة هو عين الصواب:
"المقاومة خيارنا الاستراتيجي ولا تراجع عنه"✌️#رجال_الوطن
وقالت مصادر للرسالة نت: "إن الاجتماع عقد في أجواء عكست روح الإخوة والتفاهم العالي بين الحركتين، وناقش العديد من القضايا المركزية على الصعيد الوطني وسبل تطوير وتصعيد مقاومة الاحتلال وتعزيز صمود ووحدة شعبنا".
وتخلل الاجتماع نقاش مركز ومعمق حول سبل تطوير مشروع المقاومة الذي تتبناه وتتصدره الحركتان، إضافة إلى كل فصائلنا الوطنية، وآليات تعزيز حاضنته الشعبية والوطنية، بما يمهد الطريق نحو ثورة شعبية شاملة تخوض المواجهة مع الاحتلال في كل شبر من أرض فلسطين.
كما ناقش المجتمعون العلاقات الثنائية بين الحركتين في المستويات كافة، وتم الاتفاق على تعزيز أوجه العمل المشترك وتفعيل اللجان المشتركة بين الحركتين في المــستويات السياسية والعسكرية والأمنية.
وأكدت الحركتان أن المقاومة خيارنا الاستراتيجي لا تراجع عنه، ولا تردد فيه، وهي مستمرة وبتنسيق عال ومتقدم بين الحركتين، والفصائل كافة، وفي المقدمة منها كتائب القســـــام المظفرة، وسرايا القدس البطلة، محذرتين العدو من أي غدر تجاه شعبنا ومقاومته الباسلة سيكون ردنا عليه حازماً وحاسماً وموحداً.
وشددتا على أن غرفة العمليات المشتركة منجز وطني يضم فصائل المقاومة كافة في إطار موحد لإدارة المواجهة مع الاحتلال، وفي المقدمة منها كتائب القسام وسرايا القدس، وسنعمل جميعاً على تعزيز دورها ومكانتها حتى التحرير والعودة.