قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد اللطيف القانوع: "إن زيارة وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الفاشية الصهيوني "إيتمار بن غفير" لسجن نفحة بهدف التضييق على الأسرى، سلوك إجرامي غير مسبوق بحقهم".
وأكد القانوع أن ما تخطط له حكومة الاحتلال المتطرفة يعد تصعيدا خطيرا لا يمكن الصمت عليه، ولن يتركه شعبنا يمر مرور الكرام.