دعت الحركة الأسيرة القوى والفصائل كافة وجماهير الشعب الفلسطيني، لتعميم فكرة "قرية باب الشمس" لتصبح نموذجًا من أجل إقامة المزيد من القرى.
ووجهت الحركة الأسيرة في بيان لها السبت، تحية لجميع المناضلين الأحرار صناع الفكرة ومفجريها، الذين هندسوا القرية وبنوها، فخرجت إلى الوجود قرية باب شمس، لتبدد ظلام الاحتلال وتضيء ليل القضية الطويل، على حد قولها.
ودعت قوى التضامن العالمية للدفاع عن قرية الشمس باعتبارها خطوة متقدمة لهؤلاء بوقوفهم إلى جانب الفلسطينيين.
وأكد الأسرى أن قرية الشمس دليل آخر على أن هذا الشعب الذي استطاع الصمود بوجه الاحتلال أكثر من 60 عامًا، سينتصر عليه حتى يقيم الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.