عقد الأهالي والنشطاء بأراضي 48 اجتماعا لمناقشة الجريمة المستفحلة ومحاربة الجريمة، حيث اقترح النشطاء مجموعة من الحلول لوقف العنف.

وقال الناشط جبر حجازي من طمرة: "بعد وفاة شقيقي بجريمة بقيت لمدة 660 لم أفعل أي شيء يفيدنا، عامان لم أقم بعمل أي خير لنفسي".

وتابع في الاجتماع، "الحل أن نأتي بمحامين كبار ونصل عبرهم إلى الكونغرس لحل مشكلة العنف، يوجد عرب في الضفة والأردن ولا يوجد حالات القتل الموجودة لدينا ويجب مواجهة هذه الجرائم".

وقالت المحاضرة آيات أبو أحمد: "وجود لغة موحدة واتفاق موحد في محاربة العنف يمكننا من التأثير، حتى نكون حراكا مؤثرا وناجحا يجب أن يكون لدينا الشعور بأننا نستطيع ولا يعقل أن يكون لدينا هذا الكم من الشعور بالعجز".

وقالت شقيقة القتيل شفيق كبها في الاجتماع: "بعد 10 أعوام تمكنا من أخذ الحكم، والنتيجة مرض جسماني ونفسي، الدولة وحكومة الاحتلال هي السبب بكل ما يعيشه الفلسطينيون، العصيان المدني هو الحل".

الجرمق الإخباري