بعد الإطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك، والحكم عليه بالسجن المؤبد، تبرز محطات هي الأهم في حياته، ندرجها تاليا وفقا للتسلسل الزمني:
1967-1972
تم تعيين حسني مبارك، وهو خريج أكاديميات سلاح الجو والجيش الوطني، مديرا لأكاديمية القوات الجوية ورئيس هيئة أركان القوات الجوية المصرية.
1969
ترقية مبارك رئيسا لهيئة أركان القوات الجوية المصرية.
1972
ترقية مبارك ليصبح القائد الأعلى للقوات الجوية ونائب وزير الحرب.
6 أكتوبر/تشرين أول 1973
سلاح الجو المصري يشن هجوما مفاجئا على جنود إسرائيليين خلال النهار الذين يحتلون الضفة الشرقية لقناة السويس، وتبدأ حرب تستمر لعدة أسابيع، تصنع من مبارك بطلا قوميا.
15 أبريل/نيسان 1975
مبارك يعين نائبا لرئيس مصر في عهد الرئيس الراحل أنور السادات.
13 أكتوبر/تشرين أول 1981
انتخاب حسني مبارك رئيسا لمصر بعد اغتيال السادات، وتأدية اليمين القانونية في اليوم التالي.
1987
أعيد انتخاب مبارك رئيسا.
1990-1991
مبارك يبرز كقائد في التحالف الذي قادته الولايات المتحدة لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي من خلال إرسال 40 ألف جندي لهذه المهمة.
1993
أعيد انتخاب مبارك رئيسا.
26 يونيو/حزيران 1995
نجاة مبارك من محاولة اغتيال في أديس أبابا، بإثيوبيا، من قبل مجموعة تابعة لتنظيم القاعدة.
6 سبتمبر/أيلول 1999
نجاة مبارك من محاولة اغتيال في بور سعيد بمصر.
26 سبتمبر/أيلول 1999
أعيد انتخاب مبارك رئيسا.
26 فبراير/شباط 2005
البرلمان المصري يطلب تعديل الدستور للسماح بانتخابات متعددة الأحزاب، وقد تمت الموافقة على التعديل.
9 سبتمبر/ أيلول 2005
الإعلان رسميا عن فوز مبارك في انتخابات بلاده الرئاسية الأولى ذات التعددية الحزبية، لفترة خامسة مدتها ست سنوات.
12 يوليو/تموز 2006
مبارك يعلن في مقابلة إنه لن يعين نائبا لرئيس الجمهورية.
مايو/أيار 2010
مبارك يطلب من البرلمان المصري تمديد العمل بقانون الطوارئ لعامين آخرين حتى 31 مايو/أيار 2012. ويوافق البرلمان على تمديد القانون الذي فرض منذ أكتوبر/تشرين أول عام 1981 عندما اغتيل السادات.
يناير/كانون ثاني 2011
اندلاع أعمال شغب في القاهرة وغيرها من المدن بسبب البطالة والفقر والقمع في مصر، والمتظاهرون يطالبون مبارك بالتنحي، في احتجاجات غير مسبوقة، مستوحاة من ثورة تونس.
29 يناير/ كانون ثاني 2011
مبارك يوجه خطابا للأمة ويعلن أنه طلب من حكومته الاستقالة، ويعين عمر سليمان، رئيس مخابراته، نائبا للرئيس، ليكون أول نائب للرئيس منذ 30 عاما من حكم مبارك.
31 يناير/ كانون ثاني 2011
مبارك يشهد تأدية اليمين للحكومة الجديدة.
1 فبراير/شباط 2011
مبارك يعلن انه سيتنحى عن منصبه في سبتمبر/أيلول عندما تنتهي ولايته.
11 فبراير/شباط 2011
نائب الرئيس المصري عمر سليمان يظهر على التلفزيون ليقول للعالم إن مبارك استقال من منصبه كرئيس لمصر.
12 أبريل/نيسان 2011
وفقا لمتحدث عسكري مصري، ادخل مبارك إلى مستشفى شرم الشيخ الدولي. وقالت تقارير التلفزيون المصري إن مبارك تعرض لأزمة قلبية أثناء استجوابه بشأن اتهامات بالفساد.
13 أبريل/نيسان 2011
وزارة العدل تعلن اعتقال مبارك وولديه جمال وعلاء من قبل السلطات، على ذمة التحقيق في مقتل متظاهرين في القاهرة.
24 مايو/أيار 2011
مكتب النائب العام يعلن أن مبارك وولديه جمال وعلاء سيواجهون محاكمة بتهمة الفساد وقتل المتظاهرين.
28 مايو/أيار 2011
إدانة مبارك ومسؤولين آخرين بتهمة "التسبب في إضرار للاقتصاد الوطني"، وتغريمهم أكثر من 90 مليون دولار لإيقاف شبكة الإنترنت وخدمة الهاتف الخلوي خلال الاضطرابات التي بدأت في يناير/كانون ثاني.
3 أغسطس/آب 2011
بدء محاكمة مبارك بتهمة الفساد وقتل أكثر من 800 متظاهر في أكاديمية الشرطة حيث دخل مبارك المحكمة محمولا على نقالة وهو يرتدي زي السجن الأبيض، وأكد أنه غير مذنب.
5 يناير/كانون ثاني 2012
النيابة العامة تطلب رسميا عقوبة الإعدام شنقا لمبارك في حال إدانته.
15 أغسطس/آب 2011
مبارك ونجليه جمال وعلاء يعودون إلى المحكمة لمواصلة المحاكمة، ويعلن القاضي أحمد رفعت أنه سيمنع كاميرات التلفزيون من الدخول لقاعة المحكمة.
5 سبتمبر/أيلول 2011
استئناف محاكمة مبارك، واضطر القاضي لوقف الإجراءات عدة مرات بسبب مواجهات بين محامين مبارك والادعاء. بينما اندلعت خارج قاعة المحكمة اشتباكات بين الشرطة وعائلات الذين قتلوا في الثورة.
30 أكتوبر/تشرين أول 2011
محامي مبارك يقول لشبكة CNN إن المحاكمة علقت لمدة شهرين في انتظار صدور قرار بشأن ما استبدال القاضي الذي اعترض عليه محامو أهالي الضحايا.
28 ديسمبر/كانون أول 2011
محاكمة مبارك تستأنف بعد رفض محكمة الاستئناف طلبا لاستبعاد رئيس المحكمة القاضي أحمد رفعت.
22 فبراير/شباط 2012
مبارك اختار عدم مخاطبة المحكمة في اليوم الأخير من محاكمته.
2 يونيو/حزيران 2012
حكم على مبارك (84 عاما) بالسجن المؤبد لدوره في قتل المتظاهرين. وتم نقله إلى سجن طره لقضاء مدة الحكم. وسيتم إدخاله إلى مستشفى السجن.