في حارات وأزقة ينبعث منها رائحة الموت، يلهو أطفال غزة على صوت المدافع وأزيز الطائرات (الإسرائيلية)، دون الاهتمام بقذائف الاحتلال.
أحد الأطفال الصغار لا يتجاوز عمره العشر سنوات، يقول برسالة يبعثها لقيادة "إسرائيل": "احنا مش خايفين لا من طياراتكم ولا زناناتكم ولا صواريخكم وحنضل نلعب تحت القصف".