أكد عبد الناصر فروانة المختص بشؤون الأسرى، دخول أربعة أسرى من الداخل المحتل عام 1998م، عامهم الـ31 داخل سجون الاحتلال، ليرتفع عدد الأسرى الذين أتموا 30 عاما في الأسر، إلى سبعة.
وقال فروانة لـ"الرسالة نت"، مساء السبت: "يُتم اليوم الأسرى: إبراهيم أبو مخ، ورشدي أبو مخ، ووليد أبو دقة، وإبراهيم بياسة، عامهم الثلاثين داخل السجون، ومن قبلهم الأسير كريم يونس، وماهر يونس، ومحمد الطوس، ومعظمهم من الداخل المُحتل".
وأوضح أن هذه المرة الأولى في تاريخ القضية التي يدخل فيها هذا العدد من الأسرى كُل هذه الأعوام بشكل متواصل، لافتا إلى أن عددا آخر منهم قضى نفس المدة لكنّهم خرجوا في صفقة "وفاء الأحرار".
وأشار إلى أن الأسيرين كريم وماهر يونس من بلدة وادي عارة بالداخل المحتل جرى اعتقالهم في شهر يناير من العام 1983، بينما الأسير محمد الطوس من مدينة الخليل بالضفة فجرى اعتقاله في عام 1985، والبقية وهم من بلدة باقة الغربية واعتُقِلوا في عام 1986م.
ويعاني أكثر من 5 آلاف أسير فلسطيني في معتقلات الاحتلال من ظروف اعتقال صعبة، ويقبع عدد كبير منهم في الحبس الانفرادي منذ مدة طويلة وصلت أحيانا إلى أكثر من ثلاثة عشر عاما يمنع خلالها الاحتلال زيارة المعتقل أو التعامل معه أو مشاهدته لمعتقلين آخرين.
كما يعاني نحو 600 أسير من أمراض عديدة, إذ لا يتلقون العلاج اللازم، إضافة إلى المماطلة والإهمال الطبي المتعمد لمعالجتهم لتزداد حالتهم سوءا، ومن بين الحالات المرضية وفقا لنادي الأسير الفلسطيني في رام الله, فان 160 أسيرا يعانون من أمراض مزمنة و 25 من أمراض السرطان.
وقال فروانة لـ"الرسالة نت"، مساء السبت: "يُتم اليوم الأسرى: إبراهيم أبو مخ، ورشدي أبو مخ، ووليد أبو دقة، وإبراهيم بياسة، عامهم الثلاثين داخل السجون، ومن قبلهم الأسير كريم يونس، وماهر يونس، ومحمد الطوس، ومعظمهم من الداخل المُحتل".
وأوضح أن هذه المرة الأولى في تاريخ القضية التي يدخل فيها هذا العدد من الأسرى كُل هذه الأعوام بشكل متواصل، لافتا إلى أن عددا آخر منهم قضى نفس المدة لكنّهم خرجوا في صفقة "وفاء الأحرار".
وأشار إلى أن الأسيرين كريم وماهر يونس من بلدة وادي عارة بالداخل المحتل جرى اعتقالهم في شهر يناير من العام 1983، بينما الأسير محمد الطوس من مدينة الخليل بالضفة فجرى اعتقاله في عام 1985، والبقية وهم من بلدة باقة الغربية واعتُقِلوا في عام 1986م.
ويعاني أكثر من 5 آلاف أسير فلسطيني في معتقلات الاحتلال من ظروف اعتقال صعبة، ويقبع عدد كبير منهم في الحبس الانفرادي منذ مدة طويلة وصلت أحيانا إلى أكثر من ثلاثة عشر عاما يمنع خلالها الاحتلال زيارة المعتقل أو التعامل معه أو مشاهدته لمعتقلين آخرين.
كما يعاني نحو 600 أسير من أمراض عديدة, إذ لا يتلقون العلاج اللازم، إضافة إلى المماطلة والإهمال الطبي المتعمد لمعالجتهم لتزداد حالتهم سوءا، ومن بين الحالات المرضية وفقا لنادي الأسير الفلسطيني في رام الله, فان 160 أسيرا يعانون من أمراض مزمنة و 25 من أمراض السرطان.