أعلن مسؤولون في حكومة الرئيس الامريكي دونالد ترامب عن استمرار خطة التسوية بين السلطة الفلسطينية والاحتلال.
وقال شخص تلقى مكالمة هاتفية من البيت الأبيض لصحيفة "هآرتس" قبل يوم واحد من خطاب ترامب وطلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية القضية كان لديهم بالفعل خطط وأوضحوا أن الخطاب سيخلق صعوبات على المدى القصير ولكن على المدى الطويل سيسهل عليهم تجديد المفاوضات.
وقال شخص آخر حصل على معلومات حول الأمر من البيت الأبيض في ذلك الوقت لصحيفة "هآرتس": "إنهم لم يقولوا ذلك صراحة لكن كان من الممكن أن نفهم رأيهم بين السطور ويزيد الاعتراف بالقدس من فرص التنازلات المستقبلية من قبل إسرائيل وأعتقد أنهم يؤمنون حقاً بأن هذا الخطاب سيصبح شيئاً إيجابياً لعملية السلام.
