- استقبل "الرئيس" في مقره بالمقاطعة في رام الله الأسيرة المحررة عهد التميمي ووالدتها ناريمان بعد قضائهما 8 شهور في سجون الاحتلال، علماً أن "الرئيس" مستمر في قطع مخصصات الأسرى الذين أعلنوا اضرابا عن الطعام رفضاً لقرارات سيادته.

- هاتف الحاج إسماعيل جبر من مكتب "الرئيس" زوجة الشهيد غازي أبو مصطفى الذي ارتقى إلى العلا في جمعة "أطفالنا الشهداء"، ونقل جبر تعازي "الرئيس"، قائلاً لزوجة الشهيد:" هذه ضريبة الدم ضريبة الوطن"، من الجدير ذكره أن "الهباش" مستشار عباس قد هاجم، في وقت سابق مسيرات العودة، ووصفها بـ "المقامرة بالأطفال وبالنساء".

- قال "الرئيس": إن "الأشقاء المصريين أرسلوا لنا موضوعا أو فكرة عن موضوع المصالحة، وغداً سيذهب وفد يحمل موقفا فلسطينيا واضحا بخصوص المصالحة الوطنية"، يبدو أن فكرة المصالحة أو موضوعها كان صعبا أدى إلى مرور وقت طويل قبل أن ترد فتح عليها.

- وأضاف خلال اجتماع للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير في رام الله، أنّ "هناك قضايا مهمة يجب أن نتخذ فيها قرارات مصيرية وخطيرة خلال الشهرين المقبلين"، وقد تكررت الوعود الرئاسية طوال سنوات ولاية سيادته بأن هناك قرارات مصيرية وحاسمة لمواجهة الأخطار التي تهدد القضية.

- غادر "الرئيس"، المستشفى الاستشاري في مدينة رام الله، بعد إجرائه فحوصات طبية، وأفادت الرئاسة أن نتائج الفحوصات التي أجريت للرئيس جيدة، وأنه عاد إلى مكتبه في مقر الرئاسة لمتابعة عمله، وحمداً لله على سلامة سيادته.