قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي محمد علان "عندما يعجز الاحتلال عن اعتقال أو اغتيال مقاوم ما، يلجأ لعملائه تمهيدًا لاغتياله معنويًا كما يجري مع الشيخ خضر عدنان."
وأوضح علان في حديث مع "الرسالة نت" "يبدو أن هناك قرارًا صدر باغتيال الشيخ خضر عدنان جسديًا بعد اغتياله معنويا."
وأكد أن المساس بالشيخ عدنان لن يكون كالمساس بنزار بنات، مشددًا أن من يتعرض له سيواجه عقابًا وردًا وانتقامًا سريعًا وقويًا.
وأضاف علان أن الاحتلال المسؤول الأول عن حياة الشيخ خضر، وأن السلطة بكل أجهزتها الأمنية مسؤولة بشكل كامل عن سلامته.
وأشار أن هناك ذباب إلكتروني يحركه الاحتلال وعملاؤه للتحريض على المقاومة ورموزها في الضفة الغربية وقطاع غزة، مبينًا أنهم سيحاكمون يومًا ما في محكمة الثورة.